أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل



https://adlat.net/showthread.php?t=56713
7316 4
#1

129127 ما هي رسالتنا في الحياة؟!

ماهي رسالتنا في الحياة؟!


"إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"


هكذا أعلن الحبيب صلى الله عليه
وسلم مقصده ورؤيته ورسالته في الحياة .
ولا بد من أن نتدبر مقالة حكيم عربي
"ليس للحياة قيمة إلا إذا أوجدنا
فيها شيئًا نناضل من أجله"
نحن في الواقع لا نبتكر الرسالة التي نتبنَّاها
إنما فقط نحس بوجودها، ونكرِّس حياتنا
من أجلها، وكتابة رسالتنا هي التي تساعدنا
على تذكرها كل يوم، والدأب من
أجلها لأنها:


• تمثل أعمق وأرق المشاعر داخلنا.
• تمثل مواهبنا وتعبر عن قدرتنا على العطاء.
• تصهر حاجاتنا المادية والاجتماعية والعقلية في
بوتقة واحدة.
• تتعامل مع قيمنا المرتكزة على المبادئ.
• نتعامل مع كل أدوارنا في الحياة كآباء ومهنيين
وأعضاء في مجتمع.

إذن أول درجة في سلم تحويل حياتنا
إلى قيمة غالية نعتز بها؛ هي أن نوجد
القيم
والأهداف والغايات التي نريد تحقيقها !
فقل لي بربك كيف تريد أن نجعل حياتنا
ذات قيمة ونحن لا نتميز بقيم معينة ،
ولا نمتلك أهدافًا محددة ، ولا نرنو إلى
غاية سامية نسعى إلى تحقيقها؟
أو بمعنى أبسط لا نطلب حياة مميزة
ونحن لا نحمل رسالة خاصة تميزنا وتحدد
مسار حياتنا .
والخطوة الأولى على طريق التغيير النفسي
هي أن نحدد رسالتنا في الحياة:
- ما هي أهم الأشياء في حياتنا؟
- ما هي أهدافنا بعيدة المدى التي يجب
أن نكافح من أجلها؟
- ما هي أكثر العلاقات أهمية في حياتنا؟
- ماذا نريد أن نقدِّم لأسرتنا الصغيرة
ولمجتمعنا وللناس؟
- ما هي المشاعر التي نريد أن نعيشها؟
وحتى نعلم معاني رسالتنا ، يلزمنا أن
نعلم معنى الرؤية والرسالة ؟
الرؤية :هي النتيجة النهائية لأهدافنا
الشخصية في الحياة سواء البعيدة
والمتوسطة والقصيرة المدى .
الرسالة: هي دورنا ومهمتنا في الحياة .
وكما يقول فرانسيس بيكو ن "ها
هو إختبار لمعرفة ما إذا كانت
رسالتنا على الأرض قد إنتهت أم لا:
" إذا كنا أحياءً فهي لم تنته"
فما الفرق بين الرسالة والرؤية ؟
الرسالة الرؤية
رسالتي أن أرشد الناس (قصد وهدف) ،
رؤيتي أن أكون مديرًا
إتجاه ليس له حسبة نتيجة تقاس
وتحسب غاية وسيلة
تحس وتستشعر تعد وتقاس بالعقل
(نوعية كمية)
وكيف نكتشف ونحدد رسالتنا
العامة في الحياة؟
لكل منا دوره في الحياة: المنزل والعمل والمجتمع،
ولكل دور مسئولياته ، فقد
يعترينا الندم عندما ننجح في أحد
أدوارنا على حساب الآخر ، وما علينا
سوى أن نستعرض أدوارنا ونطرح
الأسئلة التالية :
- هل يطغى أحد هذه الأدوار على بقية الأدوار؟
- هل هناك أولويات في حياتنا لم تُمثَّل جيدًا في هذه الأدوار؟
- هل تستطيع هذه الأدوار مجتمعة تحقيق رسالتنا في الحياة؟
ونحن نوازن بين أدوارنا يجب أن نضع
في أهم أولوياتنا شحذ هممنا، وتنمية
ذاتنا، وتطوير قدراتنا عن طريق
التعليم والتدريب والتجريب وتخطيط
المسار المهني.
تحدد الأهداف
بعد أن نحدِّد رسالتنا وأدوارنا يتبقى لنا
أن نقوم بتحديد الأهداف، والأهداف
التي نعنيها هي أهداف، وليست مجرد أمانيَّ،
ولكي نعرف إن كان هدفنا فعالاً أم لا يجب
أن نعرف مواصفات الهدف الفعّال:
•أن يكون الهدف واضحًا غير مبهم أو زائف.
• أن يُقاس أو يسهل قياسه.
• أن يكون تحديًّا يمكن تحقيقه.
• أن يرتبط ببرنامج زمني محدَّد.
• أن يرتبط الهدف بموضوع واحد.
• أن يرتبط الهدف بنتيجة وليس بنشاط وقتي.
• أن يكون الهدف مشروعًا.
إن تحديد رسالتنا الذاتية يعني بلورة ما نود
تحقيقة في حياتنا وما نريده من واقع لنفسنا
وذلك من حيث الأولويات والأهداف النهائية
في حياتنا , بحيث يتوافق ذلك مع فلسفتنا والمعتقدات التي
نؤمن بها . إنها تتعلق بالغاية أو الغايات العليا التي نعيش من
أجلها , لذلك أقول : قيادتنا لحياتنا تعني
برسم رسالتنا التي تحدد الأولويات العليا
لمسيرة حياتنا , حيث أن تمحور الحياة
حول الأولويات حفظ لها من الضياع
مقارنةً بسفاسف الأمور غير الهامة ،
كما يقول د. عماد الدين خليل
" ترتيب الأولويات حماية للجهد واغتنام لفرصة العمر "


وإن معرفتنا بواقعنا الحالي تخولنا من
إختبار ما نعيشه , وهل يتوافق مع
ما نريده ؟ وهل حياتنا التي نعيشها
ناتجةً عن قيادتنا الذاتيه لها وبمبادرة
منا ؟ أم هي وليدة الظروف والناس
من حولنا والبيئة ؟ وإنه من إجل
إستمرارية الصلة بين تصورنا في الحياة
وبين ممارساتنا العملية اليومية
يجب أن يتضح لنا الإجابة على
الأسئلة التالية :
- ماهو أهم شيء لدينا ؟
- مالذي يعطي لحياتنا معنى ؟
- ماذا نريد تحقيقة خلال حياتنا ؟

من أجل معرفة أولويات حياتنا ينصح




أن نسأل أنفسنا هذا السؤال: ماذا يجب
أن نقوم به إن بقي لنا من حياتنا 6
أشهر فقط ؟ ومن الملاحظ أن معظم
الناس لايعملون بحسب الأولويات العليا
لأن ذلك يجعلهم يشعرون بدنو الأجل.
وجهتنا الخاصة في الحياة
إن رسالة كل فرد مسلم هي رسالة واحده ،
لاتختلف بين فرد وآخر ، وليس للمسلم
الإرادة الحرة في تحديد رسالته لأنها تشريع
من عند الله .
لذلك من أجل أن تكون رسالتنا جزءاً
محدداً من رسالة الأمة ,يجب أن نسأل أنفسنا
هذين السؤالين :
- ماهي أعلى الأولويات التي تحتاجها الأمة اليوم لإقامة الدين ؟
- ماذا نستطيع أن نقوم به في أحد تلك الحقول ذات الأولوية ؟

وجهة الناس بين الدنيا والآخرة
الناس فريقان في هذه الدنيا , فريق
يعيش فيها لها , وفريق آخر يعيش فيها
لغيرها ، الفريق الأول يسعى ويلهث
وراء الدنيا كأنها هي الحياة كلها , يريد
أن يتنعم بها بما يستطيع قبل أن
يغادرها , ويود العيش فيها أطول
ما يستطيع .
إنهما فريقان ,طلاب الدنيا وطلاب الآخرة .
الفريق الأول يعيش من أجلها ويموت
من أجلها ,وكأنما لايعبد سواها , وذلك
من الكفار الذين لايتصورون حياة بعدها ،
أو من المسلمين الذين أعمتهم الدنيا
حتى تشاغلوا بها عن غيرها .ويعرض
الله هذين الفريقين بقوله :
{ مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا
مَا نَشَاء لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاهَا
مَذْمُوماً مَّدْحُوراً (18) وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ
وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ

كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُوراً (19) كُلاًّ نُّمِدُّ هَـؤُلاء
وَهَـؤُلاء مِنْ عَطَاء رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاء رَبِّكَ
مَحْظُوراً (20) }
تكوين رسالتنا الحياتية
إن مجرد وجود تصور عام حول
ماهية رسالتنا الحياتية ليس كافيا لكي
نسير عليها , بل لا بد من تكوينها بشكل
دقيق وكتابتها بعد التفكر مرارا وتكرارا ،
ومن ثم يمكننا السير تبعا لها , لكن تكوين
رسالة الفرد في حياته ليست بالأمر السهل
وهذه بعض النصائح التي تعين على ذلك
نبدأ بالنهاية
لنتخيل لدقائق لو أنك رافقت جنازة
شخص ما للمسجد , فصليت عليه مع
جمع المسلمين ، ثم حمله البعض للمقبرة
وأنت تسير مع الناس خلف الميت وتسمع
أحدهم يقول : مات فجأة بعد مرض ألَمّ
به لأيام قليلة , وآخر يقول : رحمه الله لم
يتجاوز الخمسين من عمره , ثم يهمس في
إذنك رجلا قائلا بصوت متكسر حزين : منذ
أسبوع فقط مثل هذا اليوم كنت معه في
سهرة نلعب الشطرنج ....أكاد لا أصدق
ماحصل !!ويصل الجمع إلى المقبرة ومع
صمت لايكاد يقطعه سوى تنهدات تتصاعد
من قلوب بعض الأحياء وشهقات بكاء
يحاول صاحبه كتمانه وبعض الكلمات التي
تذكر بالله : إنا لله وإنا إليه راجعون وينزل
وأنت تنظر ويكشف عن وجهه وأنت تنظر ،
ويا له من قدر محتوم! إنه أنت!! أنت الميت!
أنت من غُسل ! أنت من كُفن ! أنت من
صُلي عليه ! أنت من سُوي عليك التراب !
هنا قف للحظة وتخيل هذا المشهد ، تخيل
أنك أنت ذلك الميت وتساءل :
ماذا أفعل
فيما تبقى من عمري بحيث أنه إذا
حصل هذا فعلا أكون قد قمت بما علي
عمله على أكمل وجه في حياتي الدنيا؟
ماذا يجب أن أفعل قبل ذلك حتى أكون
قد أمضيت عمري وأنا راضٍ ومطمئن
أنه لم يذهب هباءً منثورا؟
ماهي الأمور الهامة فعلاً في الحياة ؟
ماهي سفاسف الأعمال التي لاتنفع ؟
هذه المراجعة للنفس هي منطلق
تحديد حياتنا , لذلك يجب أن نراجع
أنفسنا وأن نقف في تخيلنا أمام قبرنا
ونتساءل :
إلى أين المسير؟
هذا ما يعنيه عنوان هذه الفقرة –
إبدأ بالنهاية- وهذا يعني
أن نبدأ اليوم بتخيل ذهني للصورة
التي نريد الوصول إليها في مستقبل الأيام
قبل موتنا .
مصدر السعادة
السعادة الحقيقة هيا التي تأتي من
داخل النفس الإنسانية بغض النظر
عن الظروف المادية يقول شيخ
الإسلام ابن تيمية " إن في الدنيا جنة
من لم يدخلها لايدخل جنة الآخره"
وقال أيضا " ما يصنع أعدائي بي ،
أنا جنتي في صدري إن رحت فهي
معي لاتفارقني إن حبسي خلوة وقتلي
شهادة, وإخراجي من بلدي سياحة "
ولقد قال ذلك حينما كان في ضيق
العيش ومهددا بالحبس والنفي آنذاك .
كتابة رسالة حياتك الشخصية
إن تحديد الرسالة الحياتية لايأتي في
يوم واحد ,بل يحتاج لعمق تفكير وبحث
دقيق وتأن , كما يتطلب تعديلات متكررة ،
وربما تستغرق عدة أشهر حتى نشعر بأن
رسالتنا إكتملت بدقة , وتشتمل على أهم
قيمنا وبحسب أدوارنا وتوجهاتنا في الحياة .
ذلك يجب أن يبحث الإنسان عن غايته
وعن معنى حياته .إن عملية كتابتها
ومراجعتها من وقت لآخر أمر هام
جداً لأنها تجبرنا حينها على التفكر في
الأولويات الأساسية التي نعيش من أجلها ،
من خلال قراءتها والتفكر بها وتذاكرها
مراراً وتكراراً ، تتمحور فعلاً تصرفاتنا
وجهدنا وعملنا حولها.
ولا بد من ضرورة مراجعتها بين
الحين والآخر لتقييم سلوكنا العملي وهل
هو تبع لها , بعض الأسئلة التي تمدنا
بتقييم رسالتنا وسلوكنا تبعا لها ما يلي:
- هل تنطلق رسالتنا من ثوابت ديني , وهل
تؤدي إلى الفوز برضوان الله ؟
- هل تمثل رسالتنا تصورنا نحو الكون والحياة ؟
- هل نشعر بأن رسالتنا تمثل أولوياتنا الحياتية؟
- هل نشعر بوجهة معينة لمسيرة حياتنا عندما
نراجع رسالتنا؟
- هل تمنحنا رسالتنا أهدافا نريد تحقيقها ؟
- هل يعكس سلوكنا العملي ما تمليه رسالتنا ؟
ولنفهم ذلك إفعل الآتي،أحضر ورقة
بيضاء وقلماً واخلو بنفسك وركز مع
أفكارك الإيجابية وابتعد عن الرسائل
السلبية الداخلية والخارجية،هذا أولاً
الخطوة الثانية: حدد واقعك ،ثم حدد
حلمك وطموحك. واقعك ← طموحك
الخطوة الثالثة: حدد الجوانب التي تشكل
واقعك وتريد أن تتغير لتحقق طموحاتك.
الجانب الروحي الجانب العلمي الجانب
العملي والمهني الجانب الاجتماعي
الجانب المالي الجانب الثقافي.
الخطوة الرابعة: ركز مع كل جانب واحد،
وابدأ بتحديد هدفك القريب فيه، ثم
اسأل نفسك:
ترى لوتحقق لي هذا الهدف ،
ما هي الغاية منه؟
أو ما الذي سأجنيه منه؟
أو ماذا سيحقق لي؟.
فإذا حددت الثمرة الأولى من هذا
الهدف؛ إرتق أكثر واسأل نفسك نفس
السؤال: ما هي الثمرة من تحقيق
الثمرة الأولى؟.
كرر السؤال، عند تحديد كل ثمرة حتى
تصل إلى (الحالة الجوهرية) ؛ وهي
الحالة التي ليس يعلوها أي ثمرة أخرى،
أي الحالة التي ليس فيها عمل أو
مشاركة؛ أي مرحلة الاندماج مع
الذات؛ أي الاندماج ما بين الروح
والعقل والجسد ، ولتكن كالشكل الآتي :

١-الجانب الروحي: ختم القرآن ←
الراحة النفسية ←
السعادة ← الإيمان العميق
←القرب من الله.
٢-الجانب العلمي : الدبلوم←
الوضع الاجتماعي الجيد←
التميز ←السمعة الطيبة ←
المكسب المادي الطيب ←
الراحة ← السعادة.
٣-الجانب المالي: سيارة ← الوضع
الاجتماعي الجيد ← التميز ←
السمعة الطيبة ← الفرحة ←الطمأنينة ←
الراحة ← السعادة.
وهكذا مع كل الجوانب.

الخطوة الخامسة: حدد الغايات أو
الثمرات المتكررة وأكتبها
""هذه هي أهم غاياتي""
الخطوة السادسة: إختر أهم غايتين
أو ثلاث من الغايات المتكرره.
الخطوة السابعة: صغ جملة من هذه
الغايات الثلاث تحدد رسالتك.
مثلاً: من السعادة والراحة والتميز
: أتميز وأسعد نفسي وأريحها .
الخطوة الثامنة: إكتشف الذهب في
رسالتك؛ وذلك لأنك ستجدها
تتسم بالآتي:
١-الرقي والسمو.
٢- تأتي كفعل: إسعاد تأثير تعليم تحريك ….
٣-تأتي في المضارع لا الماضي ولا المستقبل.
٤-مختصرة تحفظ بسرعة.
٥-شاملة لعدة معان يمكن شرحها.
الخطوة التاسعة: إجعلها ملتزمة بهذه
الضوابط التي تأتي من الإجابة على
هذه الأسئلة:

١-هل نفسك في الرسالة أو لا؟.
٢-هل نسيت الآخرين؟.
٣-هل إستعنت بالعون الإلهي؟.
الخطوة العاشرة: صغ رسالتك العامة
النهائية الآن:
نيل الرضى من الله سبحانه
بتميزي وجلب الراحة والسعادة لي
وللآخرين



إظهار التوقيع
توقيع : ♥ احبك ربى ♥
#2

افتراضي رد: ما هي رسالتنا في الحياة؟!

مشكوورة حبيبتي
إظهار التوقيع
توقيع : لؤلؤة الايمان
#3

افتراضي رد: ما هي رسالتنا في الحياة؟!

رد: ما هي رسالتنا في الحياة؟!
جزاكي الله كل خير
و جعل الله هذا الموضوع في ميزان حسناتك

إظهار التوقيع
توقيع : ام هنا
#4

افتراضي رد: ما هي رسالتنا في الحياة؟!

الله يفتح عليك وينورلك دربك يارب
آآآآآآآآآآآآآمين
صل الله على سيدنا محمد ابن عبد الله

إظهار التوقيع
توقيع : لؤلؤة الاسلام 1
#5

افتراضي رد: ما هي رسالتنا في الحياة؟!

بارك الله فيكى
إظهار التوقيع
توقيع : هبه شلبي


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
كيف تحدد هدفك في الحياة؟ ريناد المتولي العيادة النفسية والتنمية البشرية
ماذا لو طلب منك إنسان أعمى أن تصف له الحياة؟ حنين الروح123 حوارات اجتماعية مفتوحة
قبل الزواج حددو: ما هي أحلامك في الحياة؟ وما هي أحلام زوجك أو زوجتك في الحياة؟ حياه الروح 5 الثقافة والتوجيهات الزوجية
الحياة النسبية لإينشتاين... كيف فهم الحياة؟ اماني 2011 العيادة النفسية والتنمية البشرية
حياتنا...ما معناها؟ ماذا تمثل هذه الحياة؟ ما معنى الحياة؟ سؤال حيرني logy.ahmed حوارات اجتماعية مفتوحة


الساعة الآن 08:37 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل