(1) الروض الأنف (6/ 19).
(2) لسان الميزان (5/ 175).
(3) فقه السيرة، ص 269.
(4) التمهيد (24/ 94).
(5) الطبقات (3/ 523).
(6) المستدرك (3/ 221، 222).
(7) المستدرك (3/ 222).
(8) فقه السيرة، ص 269.
(9) مختصر استدراك المذهبي لابن الملقّن (4/ 1785) وتوسّع في تخريجه.
(10) المحققة (17/ 351).
(11) كتات مناقب الأنصار، بات إخاء النبي -صلى الله عليه وسلم- بين المهاجرين والأنصار (7/ 112 فتح)، وباب: كيف آخى النبي -صلى الله عليه وسلم- بين أصحابه (7/ 270 فتح).
(12) المغازي. ص 192.
(13) تهذيب التهذيب (7/ 103).
(14) كتاب المغازي، باب ما أصاب النبي -صلى الله عليه وسلم-، من الجراح يوم أحد، (7/ 372 فتح)
(15) كتاب المغازي، باب (ليس لك من الأمر شيء ... ) (7/ 365 فتح).
(*) ابتلعه. (لسان العرب. مادة: زرد).
(16) الروض الأنف (5/ 442).
(17) تهذيب التهذيب (3/ 238).
(18) المغازي، ص 193، وكَسْرُ رباعيته -صلى الله عليه وسلم- ثابت في الصحيحين.
(19) الإصابة (3/ 325).
(20) "الجرح والتعديل" دار الكتب العلمية (8/ 161، رقم 713)
(21) الجرح والتعديل (8/ 307) رقم 1424.
(22) التهذيب (10/ 378).
(23) (2/ 55).
(24) (1/ 6).
(25) التلخيص الحبير (1/ 42).
(26) المستدرك (3/ 649) و (652).
(27) مجمع الزوائد (6/ 114).
(28) البدر المنير (1/ 481).
(29) الروض الأنف (5/ 443).
(30) فقه السيرة. 263.
(31) تفسير القرآن العظيم (1/ 366) في تفسير الآية 153.
(32) المغازي 193.
(33) مختصر استدراك الذهبي لابن الملقن (4/ 2089).
(34) البخاري كتاب المغازي باب ليس لك من الأمر شيء (7/ 365 فتح).
(35) باب ما أصاب النبي -صلى الله عليه وسلم- يوم أحد (7/ 372 فتح).
(36) مسلم كتاب الجهاد والسير (12/ 148 نووي).
(37) المصدر السابق.
د. محمد عبد الله العوشن
المصدر:كتاب: ما شاع ولم يثبت في السيرة النبوية