أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم
المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم
المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكمأهلاً بكـــم أخواتى الغاليات فى مسابقة اليـــــــــالمسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكمــــــوم
كل عام وانتم بخير وقرب من الله

المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكمرجعنا والحمد لله..أطال الله أعماركم مع حسن العمل

المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم
يوجد اليوم عدة تنبيهات





بارك الله فيكم
المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكماولاُ/ ليسهل عليكم الإشتراك فى المسابقة ستكون يوم ويوم لتأخذى فرصة فى الحل
المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكمكل من تجاوب تُقيم كل من سبقتها وتكتب تم التقييم
وتسلم يدها مقدما وربنايتقبل جهدكم.

توضيح
علي كل من تدخل المسابقة حتى لو زائرة ان تعطى تقييم لكل من ستجاوب وذلك فى كل مرة
بمعنى:
_اليوم سؤال وكل أخت تدخل لتجاوب مثلا سيكون خمسة اخوات سيجاوبوا
كل واحدة عندما تدخل لتضع الاجابه تعطى تقييم لكل من تجدها .. يعنى كلنا بلا استثناء كل مرة نعطى تقييم لبعضنا
وهذا غير اختيار واحدة آخر الاسبوع
بالطبع اكثر واحدة ستنال التقييمات من ستجاوب بسرعة على المسابقة لإن كل من سيدخل سيجدها فيعطيها التقييم
من فهمت مقصدى خير ومن لم تفهم تقول لى وانا اوضح لها
لنبدأ المسابقة ربنا ينور طريقكم وبفتح عليكم ويجعله فى ميزان حسناتكم


المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

ســؤال اليوم

ما معنى الإستغاثة والاستعانة مع الدليل
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

الإجابة تكون هنا بإذن الله
بالتوفيق لكنَّ جميعاً

المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

الاجابة

الاستعانة:
وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].

وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.
قال في تحفة الأحوذي: وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.

الاستغاثة:
وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].



قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ. الآية.





إظهار التوقيع
توقيع : العدولة هدير
#3

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الاجابه :
السؤال
ما الفرق بين كل من الاستعانة والاستغاثة والاستعاذة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن هذه الألفاظ الثلاثة راجعة إلى الاعتصام بالله تعالى والاعتماد عليه، وبينها فروق يسيرة بيَّنها العلماء:
أولاً: الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].
وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.
قال في تحفة الأحوذي: وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.
ثانيا: الاستغاثة: وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].
قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ. الآية.
ثالثاً: الاستعاذة: وهي طلب كف الشر، ومنه قوله تعالى: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ [النحل:98].
ومنه حديث: من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سألكم فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه. رواه الإمام أحمد وأبو داود.
قال في عون المعبود: من استعاذ بكم.. أي طلب منكم دفع شركم أو شر غيركم قائلاً: بالله عليك أن تدفع عني شَـرَّك، فأجيبوه وادفعوا عنه الشر تعظيماً لاسم الله تعالى. انتهى.
والله أعلم.


الاسلام ويب.

@أم أمة الله ; أسفه يا طنط مش هقدر أقيم حد النهارده لأن الفرص أتخطت ، هقيهم في أقرب وقت ، جزاكم الله خيرا جميعا.



إظهار التوقيع
توقيع : وغارت الحوراء
#4

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

أولاً: الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].
وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.
قال في تحفة الأحوذي: وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.
ثانيا: الاستغاثة: وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].
قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ. الآية.
ثالثاً: الاستعاذة: وهي طلب كف الشر، ومنه قوله تعالى: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ [النحل:98].
ومنه حديث: من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سألكم فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه. رواه الإمام أحمد وأبو داود.
قال في عون المعبود: من استعاذ بكم.. أي طلب منكم دفع شركم أو شر غيركم قائلاً: بالله عليك أن تدفع عني شَـرَّك، فأجيبوه وادفعوا عنه الشر تعظيماً لاسم الله تعالى. انتهى.
والله أعلم.

من موقع الاسلام ويب

#5

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وغارت الحوراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الاجابه :
السؤال
ما الفرق بين كل من الاستعانة والاستغاثة والاستعاذة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن هذه الألفاظ الثلاثة راجعة إلى الاعتصام بالله تعالى والاعتماد عليه، وبينها فروق يسيرة بيَّنها العلماء:
أولاً: الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].
وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.
قال في تحفة الأحوذي: وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.
ثانيا: الاستغاثة: وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].
قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ. الآية.
ثالثاً: الاستعاذة: وهي طلب كف الشر، ومنه قوله تعالى: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ [النحل:98].
ومنه حديث: من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سألكم فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه. رواه الإمام أحمد وأبو داود.
قال في عون المعبود: من استعاذ بكم.. أي طلب منكم دفع شركم أو شر غيركم قائلاً: بالله عليك أن تدفع عني شَـرَّك، فأجيبوه وادفعوا عنه الشر تعظيماً لاسم الله تعالى. انتهى.
والله أعلم.


الاسلام ويب.

@أم أمة الله ; أسفه يا طنط مش هقدر أقيم حد النهارده لأن الفرص أتخطت ، هقيهم في أقرب وقت ، جزاكم الله خيرا جميعا.


اللهم بارك فيكِ وارضى عليكِ واحفظكِ
تمام ياغالية انا عارفة اننا لنا عدد محدد فى التقييم باذن الله غدا تخدى فرصة جديدة وادخلى المسابقة
لكن بالله عليكِ ابقى اعملى حساب المسابقة وقللى من غيرها يكون لكِ الاجر باذن الله ربنا يسعد ايامك
ربنا يبارك فى عمرك

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#6

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندي الصاوي
أولاً: الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].
وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.
قال في تحفة الأحوذي: وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.
ثانيا: الاستغاثة: وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].
قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ. الآية.
ثالثاً: الاستعاذة: وهي طلب كف الشر، ومنه قوله تعالى: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ [النحل:98].
ومنه حديث: من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سألكم فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه. رواه الإمام أحمد وأبو داود.
قال في عون المعبود: من استعاذ بكم.. أي طلب منكم دفع شركم أو شر غيركم قائلاً: بالله عليك أن تدفع عني شَـرَّك، فأجيبوه وادفعوا عنه الشر تعظيماً لاسم الله تعالى. انتهى.
والله أعلم.

من موقع الاسلام ويب
الله يبارك فيكِ ويرضى عليكِ ويسعدك
تقييمى ياغالية
ولا تنسي تقييم اخواتك

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#7

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العدولة هدير
الاجابة

الاستعانة:
وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].

وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.
قال في تحفة الأحوذي: وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.

الاستغاثة:
وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].



قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ. الآية.




الله يبارك فيكِ ويرضى عليكِ ولفتح عليكِ
تقييمى ياغالية باذن الله
ولا تنسي تقييم اخواتك

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#8

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

أولاً: الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].
وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.
قال في تحفة الأحوذي: وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.
ثانيا: الاستغاثة: وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].
قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ.


..........................................


جزاكم الله خير حبيبتي [mention=87979]أم أمة الله[/mention]; " بس فيه حاجه ارجو انك توضحيها ليا

وهي العبارة الي قولتيها دي >اولاُ/ ليسهل عليكم الإشتراك فى المسابقة ستكون يوم ويوم لتأخذى فرصة فى الحل

وسؤال كمان .. هو لو اتكررت الاجوبة نخسر او تقل فرصة الفوز والا ايه؟؟ لان غالبا الاجابة هتبقى واحده!!

وشكرا ليكي ^^

إظهار التوقيع
توقيع : حنين الذكريات
#9

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

الاجابة يا طنط:
بسم الله
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن هذه الألفاظ الثلاثة راجعة إلى الاعتصام بالله تعالى والاعتماد عليه، وبينها فروق يسيرة بيَّنها العلماء:
أولاً: الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].
وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.
قال في تحفة الأحوذي: وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.
ثانيا: الاستغاثة: وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].
قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ. الآية.
ثالثاً: الاستعاذة: وهي طلب كف الشر، ومنه قوله تعالى: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ [النحل:98].
ومنه حديث: من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سألكم فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه. رواه الإمام أحمد وأبو داود.
قال في عون المعبود: من استعاذ بكم.. أي طلب منكم دفع شركم أو شر غيركم قائلاً: بالله عليك أن تدفع عني شَـرَّك، فأجيبوه وادفعوا عنه الشر تعظيماً لاسم الله تعالى. انتهى.
والله أعلم.

إظهار التوقيع
توقيع : النجمة الذهبية
#10

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنين الذكريات
أولاً: الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].
وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.
قال في تحفة الأحوذي: وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.
ثانيا: الاستغاثة: وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].
قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ.


..........................................


جزاكم الله خير حبيبتي @أم أمة الله; " بس فيه حاجه ارجو انك توضحيها ليا

وهي العبارة الي قولتيها دي >اولاُ/ ليسهل عليكم الإشتراك فى المسابقة ستكون يوم ويوم لتأخذى فرصة فى الحل

وسؤال كمان .. هو لو اتكررت الاجوبة نخسر او تقل فرصة الفوز والا ايه؟؟ لان غالبا الاجابة هتبقى واحده!!

وشكرا ليكي ^^
بارك الله فيكِ ويرضى عليكِ
معني المسابقة يوم ويوم يعنى بدل ما تكون كل يوم تبقى يوم مسابقة ويوم لا
فنعطى فرصة لمن لم يراها فتكون السبت والاثنين والأربعاء
بالنسبة لتكرار الاجابة شيء متوقع والمقصود الاساسي هو تعليمنا اوامر الله وهذا لا يأئر على الفوز
ربنا ينجحك فى الدنيا والاخرة
تقييمى لك ربنا يرضى عليكِ

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#11

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


الإجابة :
الاستغاثة:
هي طلب الغوث من الله عند الضيق.
قال تعالى: {وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ(45)} [سورة البقرة].
الاستعانة:
أعم وأشمل من الإستغاثة.
الحديث: "تما يزالُ الرجلُ يسأَلُ الناسَ ، حتى يأتي يومَ القيامةِ ليس في وجهِهِ مُزْعَةُ لحمٍ . وقال : إنَّ الشمسَ تدنو يومَ القيامةِ ، حتى يبلُغَ العَرَقُ نصفَ الأُذُنِ ، فبينا هم كذلكَ استغاثواْ بآدمَ ، ثم بموسى ، ثم بمحمدٍ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . وزاد عبدُ اللهِ : حدَّثني اللَّيْثُ : حدَّثني ابنُ أبي جعفرٍ : فيشفَعُ ليُقْضَي بينَ الخَلْقِ ، فيمشي حتى يأخُذَ بحَلْقَةِ البابِ ، فيومئِذٍ يبعثُهُ اللهُ مقامًا محمودًا ، يَحْمَدُهُ أهلُ الجَمْعِ كلُّهم . وقال معلى حدثنا وهيب عن النعمان بن راشد عن عبدالله بن مسلم أخي الزهري عن حمزة سمع ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم في المسألة
الراوي:عبدالله بن عمر المحدث:البخاري المصدر:صحيح البخاري الجزء أو الصفحة:1474 حكم المحدث:[صحيح] [وقوله: وزاد عبد الله... معلق] [وقوله: وقال معلى ... معلق]" رواه البخاري
وفي هذا دليل على أن الاستعانة بغير الله جائزة لكن مع اعتقاد أنه لا ضار ولا نافع على الحقيقة إلا الله.
و الله أعلم [mention=87979]أم أمة الله[/mention];

إظهار التوقيع
توقيع : نرجس الانوشة
#12

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرجس الانوشة

الإجابة :
الاستغاثة:
هي طلب الغوث من الله عند الضيق.
قال تعالى: {وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ(45)} [سورة البقرة].
الاستعانة:
أعم وأشمل من الإستغاثة.
الحديث: "تما يزالُ الرجلُ يسأَلُ الناسَ ، حتى يأتي يومَ القيامةِ ليس في وجهِهِ مُزْعَةُ لحمٍ . وقال : إنَّ الشمسَ تدنو يومَ القيامةِ ، حتى يبلُغَ العَرَقُ نصفَ الأُذُنِ ، فبينا هم كذلكَ استغاثواْ بآدمَ ، ثم بموسى ، ثم بمحمدٍ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . وزاد عبدُ اللهِ : حدَّثني اللَّيْثُ : حدَّثني ابنُ أبي جعفرٍ : فيشفَعُ ليُقْضَي بينَ الخَلْقِ ، فيمشي حتى يأخُذَ بحَلْقَةِ البابِ ، فيومئِذٍ يبعثُهُ اللهُ مقامًا محمودًا ، يَحْمَدُهُ أهلُ الجَمْعِ كلُّهم . وقال معلى حدثنا وهيب عن النعمان بن راشد عن عبدالله بن مسلم أخي الزهري عن حمزة سمع ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم في المسألة
الراوي:عبدالله بن عمر المحدث:البخاري المصدر:صحيح البخاري الجزء أو الصفحة:1474 حكم المحدث:[صحيح] [وقوله: وزاد عبد الله... معلق] [وقوله: وقال معلى ... معلق]" رواه البخاري
وفي هذا دليل على أن الاستعانة بغير الله جائزة لكن مع اعتقاد أنه لا ضار ولا نافع على الحقيقة إلا الله.
و الله أعلم @أم أمة الله;
بارك الله فيكِ وفتح عليكِ
واسعدكِ
تقييمى لكِ ياغالية
ولا تنسيى اخواتك فى المسابقة كلهم تسلم ايدك ويبارك ربنا فيكِ

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#13

130003 رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

الاستغاثة هي طلب الغوث عند الضيق والاستعانة اعم واشمل.

قال تعالى: ( واستعينوا بالصبر والصلاة) سورة البقرة ءاية 45.

الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تدنو الشمس من رؤوس الناس يوم القيامة فبينما هم كذلك إذ استغاثوا بادم " رواه البخاري وفي هذا دليل على ان الاستعانة بغير الله جائزة لكن مع اعتقاد انه لا ضار ولا نافع على الحقيقة الا الله.

إظهار التوقيع
توقيع : لؤلؤة الحَياة
#14

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منة الله أشرف
الاستغاثة هي طلب الغوث عند الضيق والاستعانة اعم واشمل.

قال تعالى: ( واستعينوا بالصبر والصلاة) سورة البقرة ءاية 45.

الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تدنو الشمس من رؤوس الناس يوم القيامة فبينما هم كذلك إذ استغاثوا بادم " رواه البخاري وفي هذا دليل على ان الاستعانة بغير الله جائزة لكن مع اعتقاد انه لا ضار ولا نافع على الحقيقة الا الله.
بارك الله فيكِ وفتح عليكِ بكل خير
تقييمي ربنا يسعدك
لا تنسي تقيم اخواتك فى المسابقة
ربنا يحفظك بحفظه


إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#15

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته

الاستغاثة هي طلب الغوث عند الضيق والاستعانة اعم واشمل. قال تعالى: ( واستعينوا بالصبر والصلاة) سورة البقرة ءاية 45.
الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تدنو الشمس من رؤوس الناس يوم القيامة فبينما هم كذلك إذ استغاثوا بادم " رواه البخاري وفي هذا دليل على ان الاستعانة بغير الله جائزة لكن مع اعتقاد انه لا ضار ولا نافع على الحقيقة الا الله.

تكلم عن التوسل بالأنبياء :

يجوز التوسل بهم بالإجماع‚ والتوسل هو طلب جلب منفعة أو اندفاع مضرة بذكر اسم نبي أو ولي
إكراما للمتوسل به مع اعتقاد ان الله هو الضار والنافع على الحقيقة.
قال تعالى: ( وابتغوا إليه الوسيلة) سورة المائدة ءاية 35.
الحديث: الرسول علم الأعمى ان يتوسل به ففعل الأعمى فرد الله بصره إليه ." رواه الطبراني وصححه.

تكلم عن التوسل بالأولياء:

يجوز التوسل بهم ولا يعرف في ذلك مخالف من اهل الحق سلفا وخلفا. الحديث: ما رواه البخاري ان عمر توسل بالعباس قائلا: اللهم إنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا قال: فيسقون".

إظهار التوقيع
توقيع : ಇESRAAಇ
#16

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ಇesraaಇ
السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته

الاستغاثة هي طلب الغوث عند الضيق والاستعانة اعم واشمل. قال تعالى: ( واستعينوا بالصبر والصلاة) سورة البقرة ءاية 45.
الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تدنو الشمس من رؤوس الناس يوم القيامة فبينما هم كذلك إذ استغاثوا بادم " رواه البخاري وفي هذا دليل على ان الاستعانة بغير الله جائزة لكن مع اعتقاد انه لا ضار ولا نافع على الحقيقة الا الله.

تكلم عن التوسل بالأنبياء :

يجوز التوسل بهم بالإجماع‚ والتوسل هو طلب جلب منفعة أو اندفاع مضرة بذكر اسم نبي أو ولي
إكراما للمتوسل به مع اعتقاد ان الله هو الضار والنافع على الحقيقة.
قال تعالى: ( وابتغوا إليه الوسيلة) سورة المائدة ءاية 35.
الحديث: الرسول علم الأعمى ان يتوسل به ففعل الأعمى فرد الله بصره إليه ." رواه الطبراني وصححه.

تكلم عن التوسل بالأولياء:

يجوز التوسل بهم ولا يعرف في ذلك مخالف من اهل الحق سلفا وخلفا. الحديث: ما رواه البخاري ان عمر توسل بالعباس قائلا: اللهم إنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا قال: فيسقون".
ماشاء الله ربنا يبارك فيكٍ ويفتح عليكِ
تقييمى لكِ ياغالية الله يرضى عليكِ

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#17

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

ج: الاستغاثة هي طلب الغوث عند الضيق والاستعانة أعم وأشمل. قال تعالى: {واستعينوا بالصبر والصلاة} [سورة البقرة]. الحديث: "تدنو الشمس من رءوس الناس يوم القيامة فبينما هم كذلك إذ استغاثوا بآدم" رواه البخاري وفي هذا دليل على أن الاستعانة بغير الله جائزة لكن مع اعتقاد أنه لا ضار ولا نافع على الحقيقة إلا الله.

[color=royalblue [mention=87979]أم أمة الله[/mention];
[/color]

إظهار التوقيع
توقيع : حنين الروح123
#18

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

تم التقيم يا غالية وتسلم الايادى لكل الغاليات [mention=87979]أم أمة الله[/mention];
إظهار التوقيع
توقيع : حنين الروح123
#19

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنين الروح123
ج: الاستغاثة هي طلب الغوث عند الضيق والاستعانة أعم وأشمل. قال تعالى: {واستعينوا بالصبر والصلاة} [سورة البقرة]. الحديث: "تدنو الشمس من رءوس الناس يوم القيامة فبينما هم كذلك إذ استغاثوا بآدم" رواه البخاري وفي هذا دليل على أن الاستعانة بغير الله جائزة لكن مع اعتقاد أنه لا ضار ولا نافع على الحقيقة إلا الله.





[color=royalblue @أم أمة الله;
[/color]
جزاكِ الله خيراً وبارك فيكِ
تقييمى لكِ اللهم اجعلك فى كل خير

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#20

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أمة الله
جزاكِ الله خيراً وبارك فيكِ
تقييمى لكِ اللهم اجعلك فى كل خير
ربنا يكرمك ياغالية يارب

إظهار التوقيع
توقيع : حنين الروح123
#21

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

السلام عليكم ورحمه الله

ما الفرق بين كل من الاستعانة والاستغاثة والاستعاذة؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن هذه الألفاظ الثلاثة راجعة إلى الاعتصام بالله تعالى والاعتماد عليه، وبينها فروق يسيرة بيَّنها العلماء

:
أولاً: الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].

وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.

قال في تحفة الأحوذي: وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.


ثانيا: الاستغاثة: وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].

قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ. الآية

.
ثالثاً: الاستعاذة: وهي طلب كف الشر، ومنه قوله تعالى: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ [النحل:98].


ومنه حديث: من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سألكم فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه. رواه الإمام أحمد وأبو داود.
قال في عون المعبود: من استعاذ بكم.. أي طلب منكم دفع شركم أو شر غيركم قائلاً: بالله عليك أن تدفع عني شَـرَّك، فأجيبوه وادفعوا عنه الشر تعظيماً لاسم الله تعالى. انتهى.
والله أعلم.

اسلام ويب

إظهار التوقيع
توقيع : ام سيف 22
#22

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سيف 22
السلام عليكم ورحمه الله

ما الفرق بين كل من الاستعانة والاستغاثة والاستعاذة؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن هذه الألفاظ الثلاثة راجعة إلى الاعتصام بالله تعالى والاعتماد عليه، وبينها فروق يسيرة بيَّنها العلماء

:
أولاً: الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].

وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.

قال في تحفة الأحوذي: وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.


ثانيا: الاستغاثة: وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].

قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ. الآية

.
ثالثاً: الاستعاذة: وهي طلب كف الشر، ومنه قوله تعالى: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ [النحل:98].


ومنه حديث: من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سألكم فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه. رواه الإمام أحمد وأبو داود.
قال في عون المعبود: من استعاذ بكم.. أي طلب منكم دفع شركم أو شر غيركم قائلاً: بالله عليك أن تدفع عني شَـرَّك، فأجيبوه وادفعوا عنه الشر تعظيماً لاسم الله تعالى. انتهى.
والله أعلم.

اسلام ويب
بارك الله فيكِ وفتح عليكِ
تقييمى لمجهودك ربنا يرضى عليكِ
ولا تنسيى تقييمى لاخواتك ربنا يجعلك فى الخير

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#23

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم

ما الفرق بين الاستعانة والاستغاثة ؟ وما الدليل ؟
وجزاكم الله خيرا


الاستعانة والاستغاثة بغير الله من الأموات والغائبين والأصنام ونحوها شرك بالله عز وجل‏,‏ وهكذا الاستغاثة والاستعانة بغير الله من الأحياء فيما لا يقدر عليه إلا الله شرك أكبر يخرج من ملة الإسلام‏.‏
الاستغاثة بغير الله معلوم أنها من الشرك الأكبر، و ذلك أن الاستغاثة دعاء يكون من الإنسان إذا وقع في كرب و في شدّة. فهذا يسمى استغاثة.

و الكفار في الجاهلية كان أحدهم عندما يصيبه الكرب في البحر لجأ إلى الله، فيستغيث بربه و يطلب منه أن ينقذه مما هو فيه من الكرب، قال تعالى: ((و إذا مسّكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه))(الإسراء:67).

أما الذي يذكر غير الله، و يستغيث بغير الله، في حالة الشدائد، أكبر شركاً من المشركين الأولين الذين نزل فيهم القرآن، و الذين كفّرهم الله تعالى، و قاتلهم النبي صلى الله عليه و سلم.

و علينا أن نسأل هذا المستغيث:

هل هو مثلاً يقول: يا ولي الله أغثني! فأنا في حسبك! و لا حول لي إلا أنت! و لا أحد ينجيني إلا أنت! أنا معتمد عليك، يا ولي الله خذ بيدي! نجني مما أنا فيه؟!! و إذا كان مثلاً في البحر، و تلاطمت به الأمواج، أخذ يقول مثلاً كقول الرافضة: يا علي! أو يا حسين! نجني من الكرب! أو ما أشبه ذلك؟!!

أو يقول: يا عبدالقادر الجيلاني! أو يا بدوي!

أو ما أشبه ذلك…

فإن هذا شرك أكبر!!

فهذا معنى الاستغاثة: أن يشهد أن لا إله إلا الله، و يصلي، و يصوم، و لكنه يحلف و يستغيث بغير الله تعالى، فهذا شرك أكبر، و لا ينفعه هذا التوحيد مع هذه الاستغاثة، و هو على خطر عظيم.
الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123
[mention=87979]أم أمة الله[/mention];
تم التقييم

إظهار التوقيع
توقيع : بياض الثلج
#24

افتراضي رد: المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بياض الثلج
ما الفرق بين الاستعانة والاستغاثة ؟ وما الدليل ؟
وجزاكم الله خيرا


الاستعانة والاستغاثة بغير الله من الأموات والغائبين والأصنام ونحوها شرك بالله عز وجل‏,‏ وهكذا الاستغاثة والاستعانة بغير الله من الأحياء فيما لا يقدر عليه إلا الله شرك أكبر يخرج من ملة الإسلام‏.‏
الاستغاثة بغير الله معلوم أنها من الشرك الأكبر، و ذلك أن الاستغاثة دعاء يكون من الإنسان إذا وقع في كرب و في شدّة. فهذا يسمى استغاثة.

و الكفار في الجاهلية كان أحدهم عندما يصيبه الكرب في البحر لجأ إلى الله، فيستغيث بربه و يطلب منه أن ينقذه مما هو فيه من الكرب، قال تعالى: ((و إذا مسّكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه))(الإسراء:67).

أما الذي يذكر غير الله، و يستغيث بغير الله، في حالة الشدائد، أكبر شركاً من المشركين الأولين الذين نزل فيهم القرآن، و الذين كفّرهم الله تعالى، و قاتلهم النبي صلى الله عليه و سلم.

و علينا أن نسأل هذا المستغيث:

هل هو مثلاً يقول: يا ولي الله أغثني! فأنا في حسبك! و لا حول لي إلا أنت! و لا أحد ينجيني إلا أنت! أنا معتمد عليك، يا ولي الله خذ بيدي! نجني مما أنا فيه؟!! و إذا كان مثلاً في البحر، و تلاطمت به الأمواج، أخذ يقول مثلاً كقول الرافضة: يا علي! أو يا حسين! نجني من الكرب! أو ما أشبه ذلك؟!!

أو يقول: يا عبدالقادر الجيلاني! أو يا بدوي!

أو ما أشبه ذلك…

فإن هذا شرك أكبر!!

فهذا معنى الاستغاثة: أن يشهد أن لا إله إلا الله، و يصلي، و يصوم، و لكنه يحلف و يستغيث بغير الله تعالى، فهذا شرك أكبر، و لا ينفعه هذا التوحيد مع هذه الاستغاثة، و هو على خطر عظيم.
الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123
@أم أمة الله;
تم التقييم
الله يبارك فيكِ ويرضى عليكِ حفظكِ الله وتقبل جهدك تقييمى لكِ الله يفتح عليكِ

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله



قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
المسابقة اليومية رجعنا والحمد لله.. ربنا يبارك فيكم أم أمة الله مسابقات الاقسام
كورسات ممارسة الانجليزى اونلاين للبنات + تجربة بعض المشتركات مع هبه عوض أمــانــدا مشاريع وافكار تجاريه
سؤال لما تجاوبي عليه هتتغلبي على ضعفك وكسلك وتقصيرك في حق ربنا ..تعالي جاوبي بصراحه نسمه الكون المنتدي الاسلامي العام


الساعة الآن 02:32 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل