تنبؤ الحيوانات بأحوال الطقس سبحان الله
السلام عليكم اليوم موضوع جديد بين أيديكم يبين وبصورة واضحة قدرة الله عز وجل والله كلما نبحث يخرج لنا عجب فعلينا يدل الادهاش قول سبحان الله الخالق
وان يزيد ايماننا به وانه في معلوماتنا زملاحظاتنا الا ترون ان الحيوانات تتغير تصرفاتها وتصبح مضطربة يوم الجمعة ألم تتساءلوا لمذا ذالك اليوم بالذات
؟؟؟؟؟؟؟؟
انها تتوقع انه يوم القيامة وفي كل جمعة تشعر بنش الحاله الا أن يحين اليوم الموعود ولنر معا ما توصل اليه العلماء فهل حقا الحيوانات هي المقياس الطبيعي ومرصد الجو ؟ الاجابة في هذا الموضوع الشيق:
صرخات مدوية..صياح..هيجان.. ذعر.. حركات ارتجالية..هروب جماعي..مشاهد نراها في عالم الحيوانات, ولا نجد لها تفسيرا, ولكن برصد وتتبع مثل هذه الأحوال, اكتشف العلماء أن هذه السلوكيات غير المعتادة, هي بمثابة جهاز انذار يحذر من وقوع كارثة آتية, فالحيوانات تستطيع أن تتنبأ بقدوم الكوارث الطبيعية, وتغيرات المناخ, فأول من تنبأ بقدوم "تسونامي" هو قطيع من أسراب البط الأسود
, والأفاعي
تحذر من البراكين, والجرذان 
والضفادع
تتنبأ بالكوارث الطبيعية, وأسماك الزينة 
تشير الى قرب وقوع الزلازل,
كما أن الأفيال والجمال عن طريق وسادة القدم يمكن الكشف عن آبار المياه.. عن هذه المعجزات الربانية كان التحقيق التالي:
يقول الدكتور عصام مصطفى- أستاذ سلوكيات ورعاية الحيوان بكلية الطب البيطري جامعة القاهرة: الله تبارك وتعالى خص الحيوانات بعدد من القدرات الكثيرة تفوق قدرات البشر, فمنها من يشعر بقرب حدوث الزلازل والبراكين, كما اكتشف حديثاً أن القطط تحدث لها بعض التغيرات الغريبة, تبعا للتغيرات الكونية التي سوف تحدث في المستقبل القريب جدا, من هذه التغيرات التي تنعكس على سلوكها, مثل اتساع حدقة العين ورفع الأذن, والذعر الشديد وزيادة ضربات القلب مع التنفس السريع, وهذه العلامات تظهر عليها قبل حدوث الزلازل بفترة قصيرة, وقبل تسجيل مقياس ريختر, وبالاضافة تتنبأ الأفيال بالزلازل وهروبها من المكان, فقد اكتشف العلماء أن لها وللجمال تركيبة خاصة في وسادة القدم تمكنهما من الكشف عن آبار المياه في الصحراء.. وهناك أنواع من العقارب والزواحف تخرج من جحورها قبل حدوث الزلازل بفترة قصيرة, وقيل أن الزواحف يمكن أن تشعر بمثل هذه الأخطار عن طريق صفائح موجودة ببطنها, ونفس الكلام ينطبق على الطيور
, وارجع العلماء هذه الظاهرة الى شعور الطيور بالخطر عن طريق الموجات الكهرومغناطيسية الموجودة في تيارات الهواء, وفي اليابان يستعينون بأسماك الزينة في محطات الأرصاد, للتنبؤ بحالة الجو وبالزلازل والبراكين, بالاضافة الى أن بعض الكائنات البحرية مثل الكابوريا التي تعيش في قاع البحار, تطفو على سطح الماء في مجموعات قبل حدوث زلازل, وقد اختلف العلماء حول تفسيرهم لهذه الظواهر, فمنهم من أكد أن الحيوانات تشعر بهذه التغيرات بسبب حدوث اختلال في المجال المغناطيسي للأرض, وآخرون أرجعوها الى سماعها لموجات فوق أو تحت سمعية لا يمكن للانسان ادراكها, وحتى هذه اللحظة لم يتوصل العلماء الى قول جازم, لتفسير مثل هذه القدرات المعجزية.
الطيور المحبوسة
ويؤكد الدكتور عمرو عبدالعزيز أستاذ مساعد بكلية الطب البيطري بجامعة القاهرة, أن هناك الكثير من الحيوانات تتنبأ بالزلازل قبل حدوثها بساعات قليلة, أو يوم على الأكثر, فالطيور مثلا تطير وهي في حالة من الهيجان, وتضرب بأجنحتها بسرعة لمغادرة المكان, وهذا السلوك يتضح أكثر في الطيور المحبوسة, أو المقيدة, حيث يكون شعورها بالخوف والخطر أعلى من أقرانها, كما أن الأسماك من أكثر الكائنات تنبؤا بالتغيرات المناخية, فهي سرعان ما تهاجر في مجموعات عند شعورها بقدوم موجة باردة, وتبدأ في الطفو على سطح الماء, عند الشعور بالزلازل, والبط الأسود شعر باعصار تسونامي قبل وقوعه, والأفاعي يحدث لها حالة من القلق قبل حدوث الزلزال بساعات, فتخرج من جحورها هربا من الخطر الذي يلاحقها, وفي هايتي أصيبت الدواجن بحالة من الزعر, قبل وقوع الزلزال بساعتين, أما في زلزال ايطاليا فكانت الفئران هي التي شعرت به قبل حدوثه بساعات قليلة.
ويرجع الدكتور عمرو شعور الحيوانات بقدوم الزلازل الى أن طبقات الأرض عبارة عن صفائح, وحدوث الزلزال يحرك هذه الصفائح, فتسقط واحدة تحت الأخرى, ما يحدث صوتا, والذي ينتج عن الطاقة المشحونة في هذه الصفائح, ولكن هذا الصوت يكون منخفضا جدا, بحيث لا يمكن أن تلتقطه أذن الانسان, وربما تسمعه بعض الأنواع من الحيوانات والطيور, لذلك تشعر بحدوثه قبل وقوعه بساعات قليلة.
الأفيال وتسونامي
ويشير الدكتور محمد يوسف معتوق- أستاذ سلوكيات ورعاية الحيوان بكلية الطب البيطري بجامعة القاهرة, الى أن هناك الكثير من الحيوانات والطيور تشعر بالتغيرات التي تحدث على الأرض قبل حدوثها بزمن بسيط, وذلك لأنها تسمع ذبذبات الأصوات التي لا يستطيع الانسان سماعها.. فالحصان قبل حدوث زلازل يقال انه يسمع أصواتا تحرك طبقات الأرض قبل حدوث الهزة الأرضية, فلذلك يحاول الهرب من مكانه لمكان أبعد حتى يشعر بالأمان, كما أن القطط تشعر بهذه التغيرات ويلاحظ ذلك من سلوكها وخوفها, والطيور أيضا تخرج من أماكنها, ولا تعود الا بعد الشعور بالطمأنينة, وفي فيتنام هاجت الأفيال في احدى حدائق الحيوان قبل حادث تسونامي, وفي الصين خرجت مئات الآلاف من الضفادع في الشارع هرباً من أي ضرر يلحق بها, قبل وقوع الزلزال بساعات, وفي اليابان أفاقت العناكب من حالة البيات الشتوي, قبل حدوث احدى الزلازل وعندما ضربت هزة أرضية قوية جدا بلدة "سانت بيير", وقتلت حوالي ثلاثين ألف شخص خلال زلزال مدته نصف دقيقة, تم اكتشاف مغادرة جميع الحيوانات الموجودة بهذه البلدة قبل وقوع الهزة بوقت قصير, وفي ايطاليا لاحظ سكان احدى المناطق اختفاء الضفادع فجأة من دون سابق انذار, وبعد أيام قليلة من الاختفاء تعرضت المنطقة لهزة أرضية, فتأكد للأهالي أن للضفادع قدرة على التنبؤ بحدوث الزلازل.
وفي الصين ونظرا لكثرة زلازلها, صدرت تعليمات للفلاحين بمراقبة سلوك الحيوانات, كحدوث حالة من الهيجان والهروب في قطعان الماشية والخيول, أو عندما يطير الدجاج على الأشجار, أو يستمر نباح الكلاب من دون سبب, وخروج الحيوانات والزواحف من بياتها الشتوي, أو طفو الأسماك على سطح المياه وقفزها في الهواء, وفي الصين كذلك يعتمد البحارة على نوع من الأسماك لمعرفة تغيرات الجو, فاسماك "اللتش" تنبئهم بتغير الجو وسقوط الأمطار, فهي تعيش في قاع البحر, وبمجرد شعورها بتغير المناخ, تطفو في جماعات على سطح المياه, كما اكتشف العلماء أن قنديل البحر يستطيع التنبؤ بالعواصف قبل حدوثها بساعات, وذلك عن طريق وجود ساق صغيرة تتعلق بها حبات الرمال, وعندما تبدأ المياه في التحرك- تتحرك الساق وتتساقط هذه الحبات, كمؤشر على قدوم العاصفة.
ويرى الدكتور عادل عبدالعظيم أستاذ بكلية الطب البيطري بجامعة القاهرة, بأن شعور معظم الحيوانات بتغيرات قبل حدوثها قبل الانسان, يرجع لحساسية جهازها العصبي, والذي ينعكس على نشاط وقوة حواسها, فمثلا عندما يتم تلوث المياه بالزئبق, نجد أن القطط لا تشرب من هذه المياه, ولا تأكل كذلك أسماكها, فهي أكثر حساسية للتسمم الزئبقي عن غيرها من الحيوانات, اما بعض أنواع الطيور تهاجر من مكانها قبل حلول موجة البرد وكذلك الأسماك, وهذا دليل على تنبؤها بالتغيرات المناخية, أما الأرانب في حال شعورها بالخطر فانها تقفز في الهواء وتحاول الهرب, ونفس الشيء يتكرر في الماشية والخيول والقطط والطيور.
هذا الموضوع منقول من مواقع مختلفة ومن كتب منوعة قصد ايصال الوعي لذا الشخص المهتم بالمجالات الطبيعية ولا تنسوا اهن عليكم الاتتوقفو عن طرح الاسئلة والفرضيات من يدري؟؟؟ممكن أن تكون صحيحة.
وان يزيد ايماننا به وانه في معلوماتنا زملاحظاتنا الا ترون ان الحيوانات تتغير تصرفاتها وتصبح مضطربة يوم الجمعة ألم تتساءلوا لمذا ذالك اليوم بالذات
؟؟؟؟؟؟؟؟
انها تتوقع انه يوم القيامة وفي كل جمعة تشعر بنش الحاله الا أن يحين اليوم الموعود ولنر معا ما توصل اليه العلماء فهل حقا الحيوانات هي المقياس الطبيعي ومرصد الجو ؟ الاجابة في هذا الموضوع الشيق:
صرخات مدوية..صياح..هيجان.. ذعر.. حركات ارتجالية..هروب جماعي..مشاهد نراها في عالم الحيوانات, ولا نجد لها تفسيرا, ولكن برصد وتتبع مثل هذه الأحوال, اكتشف العلماء أن هذه السلوكيات غير المعتادة, هي بمثابة جهاز انذار يحذر من وقوع كارثة آتية, فالحيوانات تستطيع أن تتنبأ بقدوم الكوارث الطبيعية, وتغيرات المناخ, فأول من تنبأ بقدوم "تسونامي" هو قطيع من أسراب البط الأسود
, والأفاعي تحذر من البراكين, والجرذان والضفادع تتنبأ بالكوارث الطبيعية, وأسماك الزينة تشير الى قرب وقوع الزلازل, كما أن الأفيال والجمال عن طريق وسادة القدم يمكن الكشف عن آبار المياه.. عن هذه المعجزات الربانية كان التحقيق التالي:يقول الدكتور عصام مصطفى- أستاذ سلوكيات ورعاية الحيوان بكلية الطب البيطري جامعة القاهرة: الله تبارك وتعالى خص الحيوانات بعدد من القدرات الكثيرة تفوق قدرات البشر, فمنها من يشعر بقرب حدوث الزلازل والبراكين, كما اكتشف حديثاً أن القطط تحدث لها بعض التغيرات الغريبة, تبعا للتغيرات الكونية التي سوف تحدث في المستقبل القريب جدا, من هذه التغيرات التي تنعكس على سلوكها, مثل اتساع حدقة العين ورفع الأذن, والذعر الشديد وزيادة ضربات القلب مع التنفس السريع, وهذه العلامات تظهر عليها قبل حدوث الزلازل بفترة قصيرة, وقبل تسجيل مقياس ريختر, وبالاضافة تتنبأ الأفيال بالزلازل وهروبها من المكان, فقد اكتشف العلماء أن لها وللجمال تركيبة خاصة في وسادة القدم تمكنهما من الكشف عن آبار المياه في الصحراء.. وهناك أنواع من العقارب والزواحف تخرج من جحورها قبل حدوث الزلازل بفترة قصيرة,
وقيل أن الزواحف يمكن أن تشعر بمثل هذه الأخطار عن طريق صفائح موجودة ببطنها, ونفس الكلام ينطبق على الطيور, وارجع العلماء هذه الظاهرة الى شعور الطيور بالخطر عن طريق الموجات الكهرومغناطيسية الموجودة في تيارات الهواء, وفي اليابان يستعينون بأسماك الزينة في محطات الأرصاد, للتنبؤ بحالة الجو وبالزلازل والبراكين, بالاضافة الى أن بعض الكائنات البحرية مثل الكابوريا التي تعيش في قاع البحار, تطفو على سطح الماء في مجموعات قبل حدوث زلازل, وقد اختلف العلماء حول تفسيرهم لهذه الظواهر, فمنهم من أكد أن الحيوانات تشعر بهذه التغيرات بسبب حدوث اختلال في المجال المغناطيسي للأرض, وآخرون أرجعوها الى سماعها لموجات فوق أو تحت سمعية لا يمكن للانسان ادراكها, وحتى هذه اللحظة لم يتوصل العلماء الى قول جازم, لتفسير مثل هذه القدرات المعجزية.الطيور المحبوسة
ويؤكد الدكتور عمرو عبدالعزيز أستاذ مساعد بكلية الطب البيطري بجامعة القاهرة, أن هناك الكثير من الحيوانات تتنبأ بالزلازل قبل حدوثها بساعات قليلة, أو يوم على الأكثر, فالطيور مثلا تطير وهي في حالة من الهيجان, وتضرب بأجنحتها بسرعة لمغادرة المكان, وهذا السلوك يتضح أكثر في الطيور المحبوسة, أو المقيدة, حيث يكون شعورها بالخوف والخطر أعلى من أقرانها, كما أن الأسماك من أكثر الكائنات تنبؤا بالتغيرات المناخية, فهي سرعان ما تهاجر في مجموعات عند شعورها بقدوم موجة باردة, وتبدأ في الطفو على سطح الماء, عند الشعور بالزلازل, والبط الأسود شعر باعصار تسونامي قبل وقوعه, والأفاعي يحدث لها حالة من القلق قبل حدوث الزلزال بساعات, فتخرج من جحورها هربا من الخطر الذي يلاحقها, وفي هايتي أصيبت الدواجن بحالة من الزعر, قبل وقوع الزلزال بساعتين, أما في زلزال ايطاليا فكانت الفئران هي التي شعرت به قبل حدوثه بساعات قليلة. ويرجع الدكتور عمرو شعور الحيوانات بقدوم الزلازل الى أن طبقات الأرض عبارة عن صفائح, وحدوث الزلزال يحرك هذه الصفائح, فتسقط واحدة تحت الأخرى, ما يحدث صوتا, والذي ينتج عن الطاقة المشحونة في هذه الصفائح, ولكن هذا الصوت يكون منخفضا جدا, بحيث لا يمكن أن تلتقطه أذن الانسان, وربما تسمعه بعض الأنواع من الحيوانات والطيور, لذلك تشعر بحدوثه قبل وقوعه بساعات قليلة.
الأفيال وتسونامي
ويشير الدكتور محمد يوسف معتوق- أستاذ سلوكيات ورعاية الحيوان بكلية الطب البيطري بجامعة القاهرة, الى أن هناك الكثير من الحيوانات والطيور تشعر بالتغيرات التي تحدث على الأرض قبل حدوثها بزمن بسيط, وذلك لأنها تسمع ذبذبات الأصوات التي لا يستطيع الانسان سماعها.. فالحصان قبل حدوث زلازل يقال انه يسمع أصواتا تحرك طبقات الأرض قبل حدوث الهزة الأرضية, فلذلك يحاول الهرب من مكانه لمكان أبعد حتى يشعر بالأمان, كما أن القطط تشعر بهذه التغيرات ويلاحظ ذلك من سلوكها وخوفها, والطيور أيضا تخرج من أماكنها, ولا تعود الا بعد الشعور بالطمأنينة, وفي فيتنام هاجت الأفيال في احدى حدائق الحيوان قبل حادث تسونامي, وفي الصين خرجت مئات الآلاف من الضفادع في الشارع هرباً من أي ضرر يلحق بها, قبل وقوع الزلزال بساعات, وفي اليابان أفاقت العناكب من حالة البيات الشتوي, قبل حدوث احدى الزلازل وعندما ضربت هزة أرضية قوية جدا بلدة "سانت بيير", وقتلت حوالي ثلاثين ألف شخص خلال زلزال مدته نصف دقيقة, تم اكتشاف مغادرة جميع الحيوانات الموجودة بهذه البلدة قبل وقوع الهزة بوقت قصير, وفي ايطاليا لاحظ سكان احدى المناطق اختفاء الضفادع فجأة من دون سابق انذار, وبعد أيام قليلة من الاختفاء تعرضت المنطقة لهزة أرضية, فتأكد للأهالي أن للضفادع قدرة على التنبؤ بحدوث الزلازل.
وفي الصين ونظرا لكثرة زلازلها, صدرت تعليمات للفلاحين بمراقبة سلوك الحيوانات, كحدوث حالة من الهيجان والهروب في قطعان الماشية والخيول, أو عندما يطير الدجاج على الأشجار, أو يستمر نباح الكلاب من دون سبب, وخروج الحيوانات والزواحف من بياتها الشتوي, أو طفو الأسماك على سطح المياه وقفزها في الهواء, وفي الصين كذلك يعتمد البحارة على نوع من الأسماك لمعرفة تغيرات الجو, فاسماك "اللتش" تنبئهم بتغير الجو وسقوط الأمطار, فهي تعيش في قاع البحر, وبمجرد شعورها بتغير المناخ, تطفو في جماعات على سطح المياه, كما اكتشف العلماء أن قنديل البحر يستطيع التنبؤ بالعواصف قبل حدوثها بساعات, وذلك عن طريق وجود ساق صغيرة تتعلق بها حبات الرمال, وعندما تبدأ المياه في التحرك- تتحرك الساق وتتساقط هذه الحبات, كمؤشر على قدوم العاصفة.
ويرى الدكتور عادل عبدالعظيم أستاذ بكلية الطب البيطري بجامعة القاهرة, بأن شعور معظم الحيوانات بتغيرات قبل حدوثها قبل الانسان, يرجع لحساسية جهازها العصبي, والذي ينعكس على نشاط وقوة حواسها, فمثلا عندما يتم تلوث المياه بالزئبق, نجد أن القطط لا تشرب من هذه المياه, ولا تأكل كذلك أسماكها, فهي أكثر حساسية للتسمم الزئبقي عن غيرها من الحيوانات, اما بعض أنواع الطيور تهاجر من مكانها قبل حلول موجة البرد وكذلك الأسماك, وهذا دليل على تنبؤها بالتغيرات المناخية, أما الأرانب في حال شعورها بالخطر فانها تقفز في الهواء وتحاول الهرب, ونفس الشيء يتكرر في الماشية والخيول والقطط والطيور.
هذا الموضوع منقول من مواقع مختلفة ومن كتب منوعة قصد ايصال الوعي لذا الشخص المهتم بالمجالات الطبيعية ولا تنسوا اهن عليكم الاتتوقفو عن طرح الاسئلة والفرضيات من يدري؟؟؟ممكن أن تكون صحيحة.
رد: تنبؤ الحيوانات بأحوال الطقس سبحان الله
إظهار التوقيع
توقيع : الملكة نفرتيتي
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: تنبؤ الحيوانات بأحوال الطقس سبحان الله
إظهار التوقيع
توقيع : سارة سرسور
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: تنبؤ الحيوانات بأحوال الطقس سبحان الله
رد: تنبؤ الحيوانات بأحوال الطقس سبحان الله
إظهار التوقيع
توقيع : ana menna
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: تنبؤ الحيوانات بأحوال الطقس سبحان الله
إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| الموسوعة الكبرى في عالم الحيوان!:ملف شامل عن الحيوانات !! | الـمـتـألـقـة | عالم المعرفة | ||
| خصائص وكيفية عيش و تصرف الحيوانات | اماني 2011 | عالم الحيوانات والطيور | ||
| هل الحيوانات الاليفة تؤدي الانسان؟اضرار الحيوانات الاليفة على الانسان | ام الاء وبيان2 | العيادة الطبية | ||
| معلومات عن الحيوانات المفترسه . معلومات عن الحيوانات الغريبه والمفترسه. | sηfoorћ♪' | عالم الحيوانات والطيور | ||
| الحيوان الكيسي. | هبة الرحمان2 | عالم الحيوانات والطيور | ||
الساعة الآن 05:29 AM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع