أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

129862 حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته

حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته






جهاده في غزوة أحد ووفاته










حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته



جبل أُحُد، حيث قُتل حمزة بن عبد المطلب في غزوة أحد عام 3هـ




شهد حمزة بن عبد المطلب غزوة أحد، فقُتل بها يوم السبت في النصف من شوال، وكان قَتَلَ من المشركين قبل أن يُقتل واحداً وثلاثين نفساً،[5] وقاتل حمزةُ حتى قَتَلَ أرطاة بن عبد شرحبيل بن هاشم بن عبد مناف بن عبد الدار، وكان أحد النفر الذين يحملون اللواء. وكذلك قتل عثمان بن أبي طلحة وهو حامل اللواء وهو يقول:


إن على أهل اللواء حقاًأن يخضبوا الصعدة أو تندقا
فحمل عليه حمزة فقتله. ثم مر به سباع بن عبد العزى الغبشاني، وكان يُكنى بأبي نيار، فقال حمزة: «هلم إلي يا ابن مقطعة البظور»، وكانت أمُّه أمُّ أنمارٍ مولاةَ شريق بن عمرو بن وهب الثقفي، وكانت ختانة بمكة، فلما التقيا ضربه حمزة فقتله.








حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته








ضريح حمزة بن عبد المطلب قديماً.






وقد رُوي عن ابن الشياب أنه قال: «كان رسولُ الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته آخرَ أصحابه يوم الشعب (يعني يوم أحد)، ليس بينه وبين العدو غير حمزة، يقاتل العدو حتى قُتل، وقد قَتَلَ اللهُ بيد حمزة رضيَ الله عنه من الكفار واحداً وثلاثين رجلاً، وكان يدعى أسد الله».[وكان جبير بن مطعم النوفلي القرشي قد دعا غلاماً له حبشياً يُقال له وحشي، يقذف بحربة له قذف الحبشة، قلَّما يخطئ بها، فقال له: «اخرج مع الناس، فإن أنت قتلت حمزة عمَّ محمد بعمي طعيمة بن عدي، فأنت عتيق».[
وكان وحشي كلما مر بهند بنت عتبة أو مرت به تقول: «ويهاً أبا دسمة، اشف واشتف»، أي تحرضه على قتل حمزة بن عبد المطلب.وكان حمزة يقاتل يومئذٍ بسيفين، فقال قائل: «أيّ أسد هو حمزة!»، فبينما هو كذلك إذ عثر عثرة وقع منها على ظهره، فانكشف الدرعُ عن بطنه، فزرقه وحشي الحبشي مولى جبير بن مطعم بحربة فقتله. ومثَّل به المشركون، وبجميع قتلى المسلمين إلا حنظلة بن أبي عامر الراهب الأوسي، فإن أباه كان مع المشركين فتركوه لأجله، وجعلت نساء المشركين (هند بنت عتبة وصواحباتها) يجدعن أُنُفَ المسلمين وآذانَهم ويبقرون بطونَهم، وبقرت هند بطن حمزة فأخرجت كبده، فجعلت تلوكها فلم تسغها فلفظتها، فقال الرسولُ محمدٌ: «لو دخل بطنها لم تمسها النار».[5] وذكر موسى بن عقبة: «أن الذي بقر عن كبد حمزة وحشيٌّ، فحملها إلى هند فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها، فالله أعلم».[


كان مقتل حمزة للنصف من شوال من سنة 3هـ، وكان عمره سبعاً وخمسين سنة، على قول من يقول إنه كان أسن من الرسول محمدٍ بسنتين، وقيل: كان عمره تسعاً وخمسين سنة، على قول من يقول إنه كان أسن من الرسولِ محمدٍ بأربع سنين، وقيل: كان عمره أربعاً وخمسين سنة، وهذا يقوله من جعل مقام الرسولِ محمدٍ بمكة بعد الوحي عشر سنين، فيكون للرسول اثنتان وخمسون سنة، ويكون لحمزة أربعٌ وخمسون سنة، فإنهم لا يختلفون في أن حمزة أكبر من الرسول محمد.[5]


وحشي يروي قصة قتله حمزة

روي عن وحشي بن حرب أنه حدَّث جعفر بن عمرو بن أمية الضمري الكناني وعبيد الله بن عدي بن الخيار النوفلي القرشي بقصة قتله حمزة بن عبد المطلب، فقال:

...أما إني سأحدثكما كما حدثت رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته حين سألني عن ذلك، كنت غلاماً لجبير بن مطعم، وكان عمه طعيمة بن عدي قد أصيب يوم بدر، فلما سارت قريش إلى أحد، قال لي جبير: «إن قتلت حمزة عم محمد بعمي فأنت عتيق»، فخرجت مع الناس، وكنت رجلاً حبشياً أقذف بالحربة قذف الحبشة، قلَّما أخطئ بها شيئاً، فلما التقى الناس خرجت أنظر حمزة وأتبصره، حتى رأيته في عرض الناس مثل الجمل الأورق، يهدُّ الناس بسيفه هدَّاً، ما يقوم له شيء، فوالله إني لأتهيأ له، أريده وأستتر منه بشجرة أو حجر ليدنو مني إذ تقدمني إليه سباع بن عبد العزى، فلما رآه حمزة قال له: «هلم إلي يا ابن مقطعة البظور»، فضربه ضربة كأن ما أخطأ رأسه، وهززززززززززززت حربتي، حتى إذا رضيت منها، دفعتها عليه، فوقعت في ثنته، حتى خرجت من بين رجليه، وذهب لينوء نحوي، فغُلب، وتركته وإياها حتى مات، ثم أتيته فأخذت حربتي، ثم رجعت إلى العسكر، فقعدت فيه، ولم يكن لي بغيره حاجة، وإنما قتلته لأعتق.فلما قدمت مكة أعتقت، ثم أقمت حتى إذا افتتح رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته مكة هربت إلى الطائف، فمكثت بها، فلما خرج وفد الطائف إلى رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته ليُسلِموا تعيت علي المذاهب، فقلت: «ألحق بالشأم، أو اليمن، أو ببعض البلاد»، فوالله إني لفي ذلك من همي، إذ قال لي رجل: «ويحك! إنه والله ما يقتل أحداً من الناس دخل في دينه، وتشهَّد شهادتَه»، فلما قال لي ذلك، خرجت حتى قدمت على رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته المدينة، فلم يرعه إلا بي قائماً على رأسه أتشهد بشهادة الحق، فلما رآني قال: «أوحشي؟»، قلت: «نعم يا رسول الله»، قال: «اقعد فحدثني كيف قتلت حمزة»، فحدثته كما حدثتكما، فلما فرغت من حديثي قال: «ويحك! غيب عني وجهك، فلا أرينك»، فكنت أتنكب رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته حيث كان لئلا يراني، حتى قبضه الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته. فلما خرج المسلمون إلى مسيلمة الكذاب صاحب اليمامة خرجت معهم، وأخذت حربتي التي قتلت بها حمزة، فلما التقى الناس رأيت مسيلمة الكذاب قائما في يده السيف، وما أعرفه، فتهيأت له، وتهيأ له رجل من الأنصار من الناحية الأخرى، كلانا يريده، فهززززززززززززت حربتي حتى إذا رضيت منها دفعتها عليه، فوقعت فيه، وشد عليه الأنصاري فضربه بالسيف، فربك أعلم أينا قتله، فإن كنت قتلته، فقد قتلت خير الناس بعد رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته، وقد قتلت شر الناس.[



وقال ابن هشام: فبلغني أن وحشياً لم يزل يُحَدُّ في الخمر حتى خُلع من الديوان، فكان عمر بن الخطاب يقول: «قد علمت أن الله تعالى لم يكن ليدعَ قاتل حمزة».[


حزن الرسول محمد والمسلمين على مقتل حمزة

وخرج الرسولُ محمدٌ يلتمس حمزة بن عبد المطلب، فوجده ببطن الوادي قد بُقر بطنه عن كبده، ومُثِّل به، فجُدع أنفه وأذناه، فقال حين رأى ما رأى: «لولا أن تحزن صفية، ويكون سنة من بعدي لتركته، حتى يكون في بطون السباع، وحواصل الطير، ولئن أظهرني الله على قريش في موطن من المواطن لأمثلن بثلاثين رجلاً منهم»، فلما رأى المسلمون حزنَ الرسولِ محمد وغيظَه على من فُعل بعمه ما فُعل، قالوا: «والله لئن أظفرنا الله بهم يوماً من الدهر لنمثلن بهم مثلة لم يمثلها أحد من العرب».[


وعن ابن عباس أنه قال: «أن الله عز وجل أنزل في ذلك، من قول رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته، وقول أصحابه: حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته[58] ، فعفا رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته، وصبر ونهى عن المثلة».[59]

ولما وقف الرسولُ محمدٌ على حمزة قال: «لن أصاب بمثلك أبداً، ما وقفت موقفاً قط أغيظ إلي من هذا»،[59] ثم قال: «جاءني جبريل فأخبرني أن حمزة بن عبد المطلب مكتوب في أهل السموات السبع: حمزة بن عبد المطلب، أسد الله وأسد رسوله».[59][60] وقال أبو هريرة: «وقف رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته على حمزة وقد مُثِّل به، فلم يرَ منظراً كان أوجع لقلبه منه فقال: «رحمك الله، أي عم، فلقد كنت وصولاً للرحم فعولاً للخيرات»».[5] وقال جابر: «لما رأى رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته حمزة قتيلاً بكى، فلما رأى ما مُثِّل به شهق، وقال: «لولا أن تجد صفية لتركته حتى يحشر من بطون الطير والسباع»»، وصفية هي أخت حمزة وهي أم الزبير بن العوام. وروى محمد بن عقيل عن جابر أنه قال: «لما سمع النبي حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته ما فُعل بحمزة شهق، فلما رأى ما فُعل به صعق».

وأقبلت صفية بنت عبد المطلب لتنظر إليه، وكان أخاها لأبيها وأمها، فقال الرسولُ محمدٌ لابنها الزبير بن العوام: «القها فأرجعها، لا ترى ما بأخيها»، فقال لها: «يا أمه، إن رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته يأمرك أن ترجعي»، قالت: «ولم؟ وقد بلغني أن قد مُثل بأخي، وذلك في الله، فما أرضانا بما كان من ذلك! لأحتسبن ولأصبرن إن شاء الله»، فلما جاء الزبير إلى الرسولِ محمدٍ فأخبره بذلك، قال: «خل سبيلها»، فأتته فنظرت إليه، فصلت عليه واسترجعت واستغفرت له، ثم أمر به الرسولُ محمدٌ فدفن.[61]
وعن جابر بن عبد الله قال: «كان النبي حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته يجمع بين الرجلين من قتلى أحد في قبر واحد، يقول: «أيهم أكثر أخذاً للقرآن؟»، فإذا أشير إلى أحدهما قدمه في اللحد، وقال: «أنا شهيد على هؤلاء يوم القيامة»، وأمر بدفنهم في دمائهم، فلم يُغسلوا، ودفن حمزة وابن أخته عبد الله بن جحش الأسدي في قبر واحد، وكُفّن حمزةُ في نمرة، فكان إذا تُركت على رأسه بدت رجلاه، وإذا غطى بها رجلاه بدا رأسُه، فجُعلت على رأسه، وجُعل على رجليه شيء من الإذخر». وروى يونس بن بكير عن ابن إسحاق أنه قال: «كان ناس من المسلمين قد احتملوا قتلاهم إلى المدينة ليدفنوهم بها، فنهى رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته عن ذلك، وقال: «ادفنوهم حيث صرعوا»».


الصلاة على حمزة


رُوي عن ابن عباس أنه قال: «أمر رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته بحمزة فسُجِّي ببردة ثم صلى عليه، فكبر سبع تكبيرات، ثم أتى بالقتلى يوضعون إلى حمزة، فصلى عليهم وعليه معهم حتى صلى عليه ثنتين وسبعين صلاة»،[62] ورُوي عن أنس بن مالك أنه قال: «كان النبي حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته إذا كبَّر على جنازة كبَّر عليها أربعاً، وأنه كبَّر على حمزة سبعين تكبيرة»، وقال أبو أحمد العسكري: «وكان حمزة أولَ شهيد صلَّى عليه رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته».

وفي رواية عن أبي سفيان أنه قال: «قد كانت في القوم مثلةٌ، وإن كانت لَعَنْ غَيرِ مَلَأٍ مِنَّا، مَا أَمَرتُ وَلَا نَهَيتُ وَلَا أَحبَبتُ وَلَا كَرِهتُ، ولا ساءني ولا سرني. قال: فنظروا فإذا حمزة قد بُقِرَ بطنُه، وأخذت هند كبداً فلاكتها فلم تستطع أن تأكلها، فقال رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته: «أأكلت شيئاً؟»، قالوا: «لا»، قال: «ما كان الله ليدخل شيئاً من حمزة في النار»، قال: فوضع رسول الله حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته حمزة فصلى عليه، وجيء برجل من الأنصار فوُضع إلى جنبه فصلى عليه، فرُفع الأنصاري وتُرك حمزة، وجيء بآخر فوضعه إلى جنب حمزة فصلى عليه، ثم رُفع وتُرك حمزةُ، حتى صلى عليه يومئذ سبعين صلاة».[




شعر في رثاء حمزة بن عبدالمطلب

وابكِ على حمزة ذي النائلِ

المالئِ الشيزى إذا أعصفتغبراء في ذي الشبم الماحلِوالتارك القرن لدى لبدةيعثر في ذي الخرص الذابلِواللابس الخيل إذ أجحمتكالليث في غابته الباسلِأبيض في الذروة من هاشملم يمر دون الحق بالباطلِمال شهيداً بين أسيافكمشلت يداً وحشي من قاتلِأي امرئ غادر في ألةمطرورة مارنة العاملِأظلمت الأرض لفقدانهوأسودَّ نور القمر الناصلِصلى عليه الله في جنةعالية مكرمة الداخلِكنا نرى حمزة حرزاً لنافي كل أمر نابنا نازلِوكان في الإسلام ذا تدرأيكفيك فقد القاعد الخاذلِلا تفرحي يا هندُ واستحلبيدمعاً وأذري عبرة الثاكلِوابكي على عتبة إذ قطهبالسيف تحت الرهج الجائلِإذا خرَّ في مشيخة منكممن كل عاتٍ قلته جاهلِأرداهم حمزة في أسرةٍيمشون تحت الحلق الفاضلِغداة جبريل وزير لهنعم وزير الفارس الحاملِ



إظهار التوقيع
توقيع : قرآني نبض حياتي
#2

افتراضي رد: حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته

جزاكى الله خيرا


#3

افتراضي رد: حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته

بارك الله فيكي غاليتي على مرورك الطيب والعطر
إظهار التوقيع
توقيع : قرآني نبض حياتي
#4

افتراضي رد: حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته

تقبلي حضوري في طرحكي الجميل
مع حبي وتحيتي

إظهار التوقيع
توقيع : al asraa
#5

افتراضي رد: حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته

رد: حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته
إظهار التوقيع
توقيع : هبه شلبي
#6

افتراضي رد: حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته

رضى الله عنه

بارك الله فيك

إظهار التوقيع
توقيع : ريموووو
#7

افتراضي رد: حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته

طرح مكتمل بجميع جوانبه جعل اقلامنا
تقف عاجزة عن الاضافة

إظهار التوقيع
توقيع : مريومة محمدد
#8

افتراضي رد: حمزة (أسد الله ) جهاده في غزوة أحد ووفاته

شكراااااا لكي حبيبتي
إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
سيرة المصطفى من المنشا للبعثة,مقال شامل عن سيرة المصطفى عليه الصلاة والسلام ام الاء وبيان2 السنة النبوية الشريفة
موسوعة معارك اسلامية(3) ريموووو شخصيات وأحداث تاريخية
أسد الله و سيد الشهداء الـمـتـألـقـة شخصيات وأحداث تاريخية
اسد الله وسيد الشهداء بسم الله شخصيات وأحداث تاريخية
أسد الله وسيد الشهداء امينة قصص الانبياء والرسل والصحابه


الساعة الآن 11:28 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل