عدلات - البحر وخطيبى السابق و ثعبان اسود

السلام عليكم
انا كان متقدملى شخص الشخص دا كان زميلى ف الكليه وكان فيه اعجاب بينى وبينه و بعد التخرج فعلا اتقدم ليا لكن تانى يوم قرايه الفاتحه حصل اختلاف فى الاتفاقات ومحصلش نصيب بس من طرفهم هما

حلمت اننا رحنا رحله انا واحمد وصحابه للبحر و كان البحر هادى ومايته زرقه وصافيه وجميله والدنيا كانت صافيه وكان النهار حلو وكنا كلنا واقفين على الشط ف المايه وفرحانين بعديها شفتنى زى ما يكون انا واقفه ف المايه و احمد معايا لوحدنا وشفت زى تعبان اسود طووويل اوووى وطخييين اوووى وماشى ف المايه كان جنب رجلى بالظبط بس ملمسنيش ولا شافنى وكان التعبان ماشى طالع من المايه انا لما شفته خفت اووى وقلت مش هتحرك ولا اعمل اى صوت ف المايه عشان التعبان مايحسش بيا ويشوفنى فيأزينى بعدها ببص لقيتنى لوحدى واحمد دا مش موجود وانا واقفه ف المايه لوحدى وشايفه التعبان وهو قرب يخرج من المايه المهم لقيتنى زى اللى وقعت ف المايه وعملت صوت بس بصيت لقيت التعبان مخدش باله وحسش بحاجه فقلت الحمد لله مشفنيش و اول لما التعبان خرج و كان رايح على عشه كده فانا خرجت من المايه بسرعه جرى ودخلت على غرفه كده كانت على الشط دخلت وقفلت الباب بسرعه عشان التعبان مش يخش فيها لقيت فيها احمد قاعد على الارض بس كان شكله غريب ووشه تعبان وهزيل وشكله مضايق حاجه زى كده و لقيت محمد اخويا قاعد على كنبه ونجلاء بنت عمتى قاعده على السرير فانا دخلت وقفلت الشباك وعماله اقولهم عشان التعبان ميدخلش بس كان ف فتحه ف الغرفه زى اللى مش مبنيه حاجه زى كده فقلت التعبان ممكن يجى منها وكنت خايفه فلقيت نجلاء بنت عمتى بتقولى مش انتى بتقرى مش فاكره قالت على ايه بالظبط فانا قلتلها اها قلتلى خلاص متقلقيش مش هيعملك حاجه فاطمنت وقعدت جنبها على السرير و لقيت موبايلى بيرن نغمه كده رومانسيه فانا خدته من اخويا وكتمت الصوت قلت لحسن احمد يفتكرنى حطاها عشان ولا حاجه وكنت ف الحلم زعلانه منه من اللى حصل و كان قاعد باصص عليا و حسيته زعلان من اللى حصل او اننا مش بنتكلم او زعلانين من بعض وصحيت